التعاون فى الأسلام من القرأن والسنة
التعاون في العبادة
(إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ) 


التعاون على طاعة الله ورسوله (صلى الله عليه وسلم) وأولي الأمر
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ) 


التعاون على البر والتقوى والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر 
وعلى الدفاع عن الوطن والنفس والعرض 
(وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلَا تَعَاوَنُوا عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ) 


التعاون على الصبر والتراحم 
(ثُمَّ كَانَ مِنَ الَّذِينَ آَمَنُوا وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ وَتَوَاصَوْا بِالْمَرْحَمَةِ) 


التعاون على أداء الحقوق فيما بين الناس مع الصبر على ذلك 
(إِلَّا الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ)


التعاون على تقديم خدمة العام على الخاص 
(قَالَ مَا مَكَّنِّي فِيهِ رَبِّي خَيْرٌ فَأَعِينُونِي بِقُوَّةٍ أَجْعَلْ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ رَدْمًا * آَتُونِي زُبَرَ الْحَدِيدِ حَتَّى إِذَا سَاوَى بَيْنَ الصَّدَفَيْنِ قَالَ انْفُخُوا حَتَّى إِذَا جَعَلَهُ نَارًا قَالَ آَتُونِي أُفْرِغْ عَلَيْهِ قِطْرًا) 


التعاون في الاعداد للحرب
(وأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ) 


التعاون على الإستقامة 
(فَمَا اسْتَقَامُوا لَكُمْ فَاسْتَقِيمُوا لَهُمْ)


التعاون على الإنفاق في الخير
(وَأَنْفِقُوا مِنْ مَا رَزَقْنَاكُمْ) 


وغيرها كثير
أما جوهر التعاون فهو (الصدق)
فلا يمكن للتعاون أن يثمر عن غايته
إذا لم يصاحب الصدق جميع أطراف المعاملة
فضلا عن أن مرتبة الصادقين في القرآن الكريم
هي أعلى من مرتبة الشهداء
(وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا)

فلا حق بلا تعاون
ولا تعاون بلا صدق
التعاون فى الأسلام من القرأن والسنة
hgjuh,k tn hgHsghl lk hgrvHk ,hgskm